1إجابة
883 مشاهدة
الموضوع: المساعده القضائيه
إداري
سُئل
أما بعد، لا تعتقدوا أنني اعترف بعدالتكم لما طلبت معلومة قانونية!! أعرف جيدا أن المجرم الأكبر في العالم هو الذي تسمونه في بداية جلساتكم الفلكلورية في مكان البسملة. وهو أول منكر للقوانين و العدالة، ولذلك جعلها لكم لعبة حقيرة تسمح لكم أكل مال اليتيم و مشاركة الأرامل و المطلقات و أصحاب تعويضات التأمين في ودائعهم المحولة عمدا إلى صناديق محاكمكم الصورية. وقد عرفتم دائما بالسرقة و مساندة الجريمة المنظمة تماشيا مع طبيعة النظام الملكي العميل لاسياده. ثم أجبتم تقولون أن محمداً السادس الزاني في أمه و قاتل أبيه هو أبوكم و واجب عليكم أن توقروه. و ذلك حق ما دمتم على دينه و جميعكم تعيشون برجل هنا و رجل في فرنسا التي تسوسكم كما تسوس الكلاب. وهذه الرسالة أرسلتها لابيكم المعوق لتروا كيف انقل الزامل أبوكم الكلب، وابن الكلب. و الكلب جده. وهي رسالة خطية في الأصل:
MustaphaMon, 10 Aug 2015 10:33 EDT
coopération souris Cauchon
الكلب و ابن الكلب والكلب جده/// و لاخير في كلب جاء من كلب
قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء
مصطفى بن صبيح. \\٥شارع مولاي يوسف٦تطوان
ب.ت.و:
L. 143789
-رقم التأجير: 377303
تطوان في 08/08/2013
إلى محمد السادس ، معوق تواركة،
ملك الجردان
:الموضوع: ابتليت بك، ولم تبتلى بي.وإني صارعك بعون الله.
كما صرعت الزامل بوك من دون أن أشعر!!؟
ألا إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك
أما بعد
في ۱۰-۱۱-۱۹۹۸، أصدرت خارجيتك البودشيشية السافلة برقيتها عدد:
203/18888/F1
التي تقرر إبعادي النهائي من العمل!!؟
و كانت كبوة لن تستقيلوا منها يد الدهر؛و زلة قيدتكم بالإتجاه الخاطئ الذي يتخبط في العماية! من جهتي لم أخسر شيءا يستحق الذكر؟ بل و من دون أن أشعر قطعت خلال التجارب المتعاقبة أشواطا مستحيلة، لم تكن لتدخل في حساباتي قط!؟فمنها مثلا، أنني لما انقضت لعبة القنصلية: الفرنسية التواركية المشتركة؛ وكانت مؤيدا صماء! عدت... و لأن سمت المواقف الصعبة لن يحن أبدا لماديات صرفة، تشبع الميولات البهيمية عند فئة ملكية وصولية، لئيمة بالفطرة، متفتحة جدا على الأجنبي ، -ولو كان فرنسيا موبوءا! - و مشتاقة على الدوام: لأنها إما أن تشتهي ما لا تجد، او أن تجد ما لا تشتهي!!؟۰۰۰
كما أنني لم أخلف ورائي شيءا يذكر؟ إلا ما كان من هذا الصدى المتأخر، الذي يحكي عن جنة خلد دونها أوراق دونها أوراق!!و ملك فلكلوري لا يبلى،يعد بوطن مفقود، في حين لم أزل أنفض غبار السراب الكاذب، الذي يرقص على الخراب و الرسوم البالية، و يتغنى بمأكلة يهودية دسمة أخنت عليها الأيام۰۰۰
و أما ما وجدت فلا يمكن أن يغمط: وجدت بلدا لا يستقر ولن تستقر عليه حال! و من قال غير ذلك فإنما هو ناطق بلسان المشهد الكاذب الذي استعار أساليب اللبس و التخريف ليرى مكان قناديله الباهتة وهج الثريا الممتنعة؟ و أما ما وراء الصورة فهي الحقيقة المرة التي قطعت لبانتها مع الضمير الحي، وغمست حلفا مع النوايا السيئة، ذات الكبرياء الأعمى، الذي يجري في هامش الواقع المعاش بسرعة جنونية قصاراها نقط ميتة، هنا و هناك، تربط أطراف الخريطة البائسة بشبكة الطرق السيارة التائهة۰۰۰
و أما الواقع المعاش فينتظر في ظل دعم مغشوش، إنما يبقي على النظام المجرم هاجعا تحت الرماد، طالما ترعبل السواد الأعظم بنار التكلفة المستعرة.
و العجيب هو أن هذا النظام السنيد، رغم تمتعه بحصانة الأوغاد المكتسبة، التي تعفي من الفيزا و تفتح الحسابات السرية فيما وراء البحار ، ما فتئ يختنق في فضاءه الوهمي الذي لا يخلو من شيء، بل و يمس الثريا بالأصبع! بل و بات أخيرا يعد الشعب المسحوق بغطاء اجتماعي ـمثل فرنسا؟ـ يقيه مما لا أدري ماذا؟! و يحشو له الدجاج من دبره بالرخويات المتبلة؛ بعدما كان أعد لمشروعه النهائي المجرم جيشا من الأشباح المتعاظلة تحقق له المستحيل، و تنفي الحساسيات بعصا سحرية تغني عن الرصاص الحي!۰۰۰
وأما تبعات البرقية الجبانة، فهي الإرث الخبيث الذي قطع دابر السلالة اللعينة العميلة، سلالة العبيد عابدة الشيطان، و المدلة بحليف كافر متمرد على الأخلاق، ـ- فرنسا ، - بصمته المجرمة لا تخفى على العالم، و فوق كل هذا لا يسكن إلى الثقة!! و مهما تكلفتموه فلن يعدو مشهدكم الكاذب قدره الذي يخضع لثقب الكامرات الضيق؛ سواء أكان كبرياؤكم الأعمى فلكلوري الأبعاد، أو مشبعا بالخيلاء المتعددة الأعراق، المترجمة جميعها عن حلم بلا حدود، بات يقض المضجع، و يؤزم العيش يوما بعد يوم۰۰۰
بيد أنه على الأقل قد يزيد في الطين بلة!!؟۰۰۰
و لا بأس،في النهاية، في التلميح إلى حيلة الأجرة التي شكلت نقطة نظام إجبارية، لجأ إليها تكتل الأشباح المجرم،"بخيله و رجله" في كل مرة عميت عليه فيها الأنباء؟ و إلى شبيه بها فزع قبلكم فرعون لينال من سحرته، - كما جاء في الصحاح!ـ لما رأى عصيه السحرية حطبا في التنور... و تقضي هذه الحيلة الغبية ببساطة بنتف الريش نتفا مؤزرا!! لقطع الطريق ، - من خلاف، - على الحسابات الجارية، و شد الخناق حول الكرافات، بذلك يصبح المنصب الشاغر مكسبا دينيا عند ملك الفقراء الزاهد فيما في يديه، الراغب فيما في يدي غيره، الحاسد على القليل، الساخط على الكثير، الجذل الظاهر، الحزين الباطن: كدرهمه القسي... غير أنه غشيه من السيولة ما غشيه۰۰۰
و لا يبرد الغليل الماء!!؟
مصطفى بن صبيح : القمر 55.
و كما قلت في مرات عديدة ضمن مراسلاتي الساخطة، لإن أمكن الله من رقابكم أيها المغاربة لأمثلن مثلة تخلد ذكرى في سجلات التاريخ، ولا تشكوا في أنني، أن حدث ذلك، سأحرق حتى عظام جيفكم التي دفنت في أرضي!!
واعملوا على مكانتكم إني عامل
0 تعليقات
لا توجد تعليقات بعد
كن أول من يضيف تعليقاً