1 إجابة واحدة
ما هي اجرائات المنازعة في مخالفة سير
2.7k مشاهدة
السلام عليكم
اليوم تعرضت للضلم من طرف شرطي.بتحرير مخالفة في حقي بزعمه اني لم احترام اشارة ممنوع ندور الى اليسار.
و في الوقع الاشارة موجودة ولاكن موجهة الى الزنقة التي على يميني.يعني الناس لي جاين على اليمين ديالي كاتكون مقابلة معاهم. اما من جهتي فهي توجد على يساري جانبها اليميني هو الذي اراه فقط.و لا ارى ما مكتوب في علامة.مع العلم انني اتواجد داخل ملتقى طرقي.
انا عملت دورة كاملة و اوقفني الشرطي و اتهمني بعدم احترام اشارة ممنوع الدوران الى اليسار.التي هي في الاصل ليست امامي و لا في اتجاهي قبل تغير مساري.
اريد تقديم طعن على تلك المخالفة.كيف افعل ذالك؟وهل يجب فتح قضية بالمحكمة و انصب محامي ام انه ليس ضروري؟
و شكرا لكم
0 تعليق
أخي الكريم، السلام عليكم.
لقد حاولت فهم الموضوع لأجيبك بطريقة قانونية، إلا أنه تعذر علي فهم المشكل، لأنني أحتاج الى انجاز تصميم للواقعة (croquis) وسأقوم بذلك إن شاء الله.
أما بخصوص الشطط الذي استعمله شرطي المرور في حقك، أؤكد لك أن أغلب رجال الشرطة من أولاد الناس، محلفين ولا يظلمون المواطنين إلا القليل منهم، يجب تقدير ظروف عملهم ومعاناتهم أثناء اشتغالهم (الله يكون ليهم ف العون).
انصحك بطي الملف وأن تترك أمرك للله، فإن ظلمك فسياتي من يظلمه في يوم ما. فلا داعي لتضييع الوقت في أمور مثل ما وقع مع شرطي الأمور.
عند المنازعة في أمر ما، يجب عليك أن تضع أمامك عملية حسابية لمعرفة "شحال غادي تخسر وآش غادي تربح" ؟
كما يجب في مثل هذه المواقف التوقف حينا، للتوضؤ وصلاة ركعتين، فإن الصلاة ستريحك وتطفئ غضبك.
مع كل تقديري.
لقد حاولت فهم الموضوع لأجيبك بطريقة قانونية، إلا أنه تعذر علي فهم المشكل، لأنني أحتاج الى انجاز تصميم للواقعة (croquis) وسأقوم بذلك إن شاء الله.
أما بخصوص الشطط الذي استعمله شرطي المرور في حقك، أؤكد لك أن أغلب رجال الشرطة من أولاد الناس، محلفين ولا يظلمون المواطنين إلا القليل منهم، يجب تقدير ظروف عملهم ومعاناتهم أثناء اشتغالهم (الله يكون ليهم ف العون).
انصحك بطي الملف وأن تترك أمرك للله، فإن ظلمك فسياتي من يظلمه في يوم ما. فلا داعي لتضييع الوقت في أمور مثل ما وقع مع شرطي الأمور.
عند المنازعة في أمر ما، يجب عليك أن تضع أمامك عملية حسابية لمعرفة "شحال غادي تخسر وآش غادي تربح" ؟
كما يجب في مثل هذه المواقف التوقف حينا، للتوضؤ وصلاة ركعتين، فإن الصلاة ستريحك وتطفئ غضبك.
مع كل تقديري.