كنت في بيت اهلي في مدينة الدار البيضاء. و في يوم الاثنين 17 دجنبر اتصل بي زوجي صباحا وقال لي أن أحضر نفسي لعمل بعض التحاليل ومن تم الرجوع إلى بيتنا في المدينة التي نقلطنها .وقال لي أن الغداء سيكون في إحدى المطاعم بإحدى محطات الاستراحة و بالفعل هدا ما حدث . وصلنا إلى المدينة التي نقطنها تقريبا الخامسة و النصف مساء. بعدها أستأذن زوجي في الذهاب لقضاء بعد الحاجيات ثم الرجوع إلى المنزل. بعد دقائق من دخولي المنزل واذا بطرق بالباب و مناداة باسمي ففتحت فوجدت امرأة قالت أنها مفوضة قضائية مرسلة من المحكمة لتسليمي الاستدعاء لحضور جلسة الطلاق(7 يناير 2019) التي رفعها عني زوجي.مباشرة بعدها دخل زوجي المنزل وتلفظ امامي بكلمة الطلاق. . انت طالق.. ومنذ ذلك اللحظة و لحد الساعة خرج من المنزل و لم يرجع ولم يقم بالانفاق علي وانا حامل. للعلم المنزل مكترى.
هل يمكنني أن أخبر القاضي أثناء الجلسة انه لم يعد ينفق عليا مند تسلمي الاستدعاء أم القاضي سيسألني من تلقاء نفسه. أم يحتاج الأمر إلى ى دعوى أخرى. انا لا استطيع مغادرة بيت الزوجية في اتجاه مدينة اهلي لأنني حامل و متعبة أمرتني الطبيية بالراحة التامة و عدم التعب كنت أتناول متبتات الحمل لا استطيع التنقل خلال الجلسات و لهذا بقيت في منزل الزوجية .أخاف إلا يدفع زوجي أقساط الكراء فماذا سيكون مصيري.
كما أنني أخضع لفحوصات دورية للحمل مع ما يتبع ذلك من أدوية ..كيف يمكن أن أحصل على قيمة الفحوصات الطبية و الأدوية التي قمت بها في هذه الفترة و التي سأقوم بها مابين فترات الجلسات و إلى أن يقع الطلاق من المحكمة