احدهم بنى منزلا على ارض ابيه بموافقته الشفوية وشيد فوقها منزلا وزودها بالماء والكهرباء باسمه ويؤدي ضرائبه فقام ببيعها لكنه اوهم محرر العقد والمشتري بان المنزل صار اليه بالارث فحررا العقد وتم تسجيله وفقا للقانون .
لكن بعد ذلك تبين ان والده لا يزال على قيد الحياة فرفع هذا الاخير دعوى الاعتداء على الحيازة ضد المشتري وحكمت المحكمة برفض الطلب لان الوالد لم تكن له بينة كما ان شاهدي الوالد صرحا ان المنزل بناها البائع منذ عشرين سنة ويتصرف فيها بالسكن والكراء.
والان القضية لدى انظار محكمة الاستئناف حيث ادلى الوالد بعقد قسمة بينه وبين شركائه في الارث.
سؤال: ما تخمينات الاساتذة المحترمين؟ هل سيتم تاييد الحكم؟
ام ان عقد القسمة ربما تحكم بالافراغ؟
واذا افترضنا الاختيار الثاني هل سيحصل المشتري على ثمن الشراء والاصلاحات التي اضافها للمنزل وممن وكيف؟ وشكرا لكم. اخوكم: رشيد.