ضياع العذرية + الحمل

كما قلت في السابق كان يحتفظ بهاتفي و بمفاتيح المنزل و لما اصرخ يغلق فمي بيده و يهددني...
اما بالنسبة للصور اخذها بدون علمي و هي صور selfie لي وله كنت نائمة بملابسيالمنزلية في سريري و هو بجانبي.
أما ما يخص الشغل فلقد تم توقيفه.وكان يقول للكل انه خطيبي لكي يحجزني له كان دائما يخاف ان اتركه.وهو غيور و يشك كثيرا...
كان يتصل بامه و يرغمني ان اتحدث معها كنت دائما استنجد بها لكن بدون جدوى كانت تقول لي اصبري يا ابنتي و لا تقومي باخبار السلطات...ابني متعصب و مريض حاولي ان تفعلي ما يريد لكي يتركك بسلام الى حين ان ياتي عيد الفطر لكي اخطبك من عائلتك... لم تكن تعرف ما يحصل بالضبط.
و كان هو يحكي لصديق لنا في العمل انه ياتي عندي...كان يقول لي ابتعدي عنه انه مريض سوف بأذيك.لكن لما ا ريد الابتعاد يأتي الى منزلي رغما عني لينتقم مني كما يقول..
و مما فهمت من جوابكم انه يجب ان اصمت لكي لا أجني عن نفسي و أصبح ضحية لا تجد من ينصفها من غير الله واكون البنت 76 بالنسبة له لانه يعد عدد البنات اللواتي مارس معهن الجنس.
شكرا جزيلا

من الناحية القانونية فقد أجابك الاستاد الفاضل بشكل واضح وتام
ومن ناحيتي فإن استسلامك لمسألة أنك ستكونين متابعة قضائيا أيضا وخضوعك ,فلن يزيد الطين إلا بلة وسيكتشف خوفك ويعلم نواقصك ويتمادى في أفعاله
ولدى أنصحك أن تقومي بشكاية فورا الى النيابة العامة فحواها أنك تتعرضين للتهديد على حياتك والأبتزاز بنشر صور خليعة للتحريض على الفساد وحبدى لو تستطيعين تسجيل بعض مكالماته التي يهددك فيها ويحرضك على الفساد,فستكون دليلا قويا
أما مسألت متابعتك بالفساد فلو كانت المدة أكتر من اربع سنوات فلن تتابعين قضائيا لأن الجريمة تكون قد سقطت بالتقادم
وحتى إن لم تكون قد اتمت الاربع سنوات ةفما عليك إلا بالتوجه إلى القضاء وأضن بما أنك المشتكية فلن تنالي أكتر من شهر موقوف التنفيد وتتمتعين بالمحاكمة في حالة سراح
وإدا كان مخامك شاطرا فقد تنالين البراءة
المهم إياك والاستسلام فلن تجني إلا الندم هدا رأيي

ان كيدكن عظيم
صدق الله العظيم

بسم الله الرحمن الرحيم
وأحسن من ذلك كله أن يقال
الكيد في ذاته لا يذم ولا يمدح بل بحسب الغاية منه
ولهذا نسب لله
((وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ )) [الأعراف:183]+[القلم:45]
بل وفي السورة نفسها
فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاءِ أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِنْ وِعَاءِ أَخِيهِ كَذَٰلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ [يوسف:76]
فوصف الله كيد النسوة بالعظمة ووصف كيده بالمتانة فهذا مدح للمرأة لا ذم
*لا تحكم على رجل او امراة..... و المرأة هي أمك و أختك و زوجتك و ابنتك وكلهن ممكن ان يصيبهم اكثر مما أصابني فلا تكن ظالما بحكمك.
هذا الشخص طلب مني الاعتذار بعد شهور قليلة من الحدث لو كنت خاطئة لما طلب الاعتذار و هو نادم و متحصر و طلب الزواج مني (لكي يصحح ما فعل) مع العلم أنني لم أقم بأي دعوة قضائية...لكني لا يمكنني العيش مع شخص مثله.
انا لن أسامحه لا دنيا و لا اخرة و تركت الحكم لله عز و جل لا للقضاء.
أنا أحاول ان أتناسى ما حدث و الحمد لله اتممت دراستي (الماستر) و أشتغل و الحمد لله همي الوحيد هو عائلتي و شغلي فقط.