0إجابة
453 مشاهدة

طفلي يعاني من تعنيف جسدي و نفسي ولا مبالات بالملبس وغداء من عائلة أمه وكيف ليه أن أحمي طفولته من الإغتصاب

أسرة
سُئل
طفلي يعاني من تعنيف جسدي و نفسي ولا مبالات بالملبس وغداء من عائلة أمه وكيف ليه أن أحمي طفولته من الإغتصاب السلام عليكم أنا أب مطلق لي إبن ذو 8 سنوات يعيش مع أمه بنفقة 1900 شهريا. والتي أقوم بنفقتها شهريا. المشكل. أن إبني يتعرض للتعنيف من طرف خاله و أمه وجده وجدته ليس بهدف التربية لكن بهدف الإنتقام مني عبره. والتجويع و حرمانه من طفولته التي هو في سنها. التعنيف الجسدي : يقوم الخال بوضعه بين رجليه و صفعه عدة مرات على أسباب تافهة كعدم تسخيره له أو إذا كان يلعب. يقوم بخنقه عدة مرات وهده حين خرج الكل و تركوه مع خاله في خلوة. وأنا جد خائف على إبني من الإغتصاب اللهم احفظه. أمه تقوم بضربه بالحذاء. وهذا ما زرع فيه الفزع والرعب منها فقط لأنها تتعصب وتناديه التعنيف النفسي : ضربه وزرع الرعب فيه بدون سبب تربية. سبه وشتمه بألفاظ نابية من طرف خاله. وبألفاظ غير نابية من جده وجدته وأمه كالحمار و الكلب... إنتهاك طفولته : ابني يعيش في مرحلة الطفولة. وانا وأبي نشتري له لعب لكي يلعب بها ومع ذلك بعد أسبوع يقومون بإخفاء لعبه وعدم إعطاءها له بحجة أنها مفقودة أو من بعد... لا أحد يقوم باللعب معه إلا في أقل الأوقات تخرجه جوار البيت. التجويع : كدلك إبني يشتكي لي أنه حين يخرج من المدرسة في أغلب الحالات يتركونه جوعان بدون غداء. وحين يضعون له الغداء يذهب ليجهزه بنفسه باردا من المطبخ. لباسه : لا تلبسه ملابس مراعاة للبرد كمثل جوارب شتاء وسروات تحتي للبرد و ملابسه نصفها من (البال) والنصف عادي و يشتكي من البرد. و إذا علموا أنه اشتكى لي يقومون بضربه واضطهاده نفسيا بألفاظ رديئة. لأني بطبيعة الحال لغيرتي على إبني واستضعافهم له أقوم بمهاتفتهم والتحدث معهم على الكف عن تعنيفه وتوفير واجباته. كل هذا مما يفيد أن إبني معرض لإضطهاد وتعنيف أكثر خطرا عليه من تجويعه و عدم صرف نفقته عليه. السؤال كيف لي أن أشكي و أن يقومو باستدعائه في المحكمة واخد أقواله و حمايته بعد البوح و قبل البوح بما يعيشه. علما أنا هذا يحدث داخل البيت ولا يمكن للعون ان يراه او يدون معاينته. وهذا موثق عندي بتسجيلات صوتية و أخرى مرئية ما العمل من أجل إسقاط حضانتها له استنادا للتسجيلات أوشهادته في المحكمة حمايتا له ولطفولته و لأبوتي له. وهل القانون والمساطر تعطي الحضانة للأم بدون الإكتراث هل إذا كان الإبن يعاني في صمت أم لا. هل سأنتضر حتى يحدث مكروه بيِّن ويقع الفأس في الرأس كما يقال و حتى تغتصب طفولته و ينشأ بحقد على الكل. هل ليس لدينا كالغرب جلسات مع مسؤولين ومساعدات عن الطفولة لرؤية هل الطفل يتلقى من الحب والحنان والواجبات ما يستحق؟ في الأخير أود أن أنوه أن مشاكل مجتمعاتنا تأتي من ترك الأطفل أن تغتصب طفولتهم في صمت وعدم تحريك ساكن. وهدا ما ينشئ جيل بلا رحمة أو يتعاطى المخدرات ولقي بنفسه فالتهلكة او تأكله أسماك البحر هربا من دولة لا تحميه. وليس كلهم هربا من الفقر.
0 تعليقات

لا توجد تعليقات بعد

كن أول من يضيف تعليقاً

هذا الموقع محمي بواسطة reCAPTCHA وتطبق سياسة الخصوصية و شروط الخدمة من Google.