2.6k  مشاهدة

متى يتم احالة محاضر الشرطة القضائية على النيابة العامة المختصة

سئل منذ 8 أعوام
2.6k  مشاهدة

سلام استادي الفاضل انا موظف تم تحقيق معي من طرف الشرطة القضائية بخصوص علاقتي بمقال صحفي نشر في جريدة الالكترونية يضم لائحة موظفي تم تنقيلهم (اللائحة صادرة عن الوزارة) وتحمل ارقام مهنية واسماء الموظفين.
في بداية الامر التحقيقات كانت على مستوى الشرطة القضائية لمدينة مكناس التي حققت مع موظفي الادارة '(الكتاب..مكتب الضبط ...الارشيف) فلم تتوصل بنتيجة ليتم احالة الملف برمته للفرقة الوطنية للشرطة القضائيةBNPJ.
فاستدعت مجموعة من الموظفين بتاريخ 08/09/2016واجرت تحقيقات معمقة ( اخضاع هواتفنا للخبرة التقنية.. استجواب...الخ) كنت من بين الموظفين الخاضعين للتحقيق في بداية الامر تم سؤالي بخصوص الوثيقة موضوع التسريب فانكرت علاقتي بالوثيقة لانني لست من الموظفين المسؤولين عن الوثيقة فانا لا اعمل في المصالح التي لها نسخة من الوثيقة. فتم سؤالي ماعلاقتي بالصحفي كاتب المقال وناشره فاجبتهم انني لا اعرفه مطلقا .فتم تدوين دلك في محضر رسمي وقعته
بعد حوالي 2 ساعتين جاءت نتائج الخبرة التقنية معاكسة لا قوالي حيت اتبتث وجود مكالمة بيني وبين الصحفي المدكور..فتم مواجهتي بالمكالمة ففسرت لهم سبب المكالمة بان الصحفي صديقي ولم امده باي معلومة ...فتم تحرير محضر ثاني وثم توجيه التهمة لي بدون دليل مع العلم ان الخبرة التقنية رصدت فقط المكالمة ولم يجدو الوثيقة على هاتفي ...وبعد مرور يومين تم استدعاء مزيد من الموظفين ليتم استنتاج ان الوثيقة تم تصويرها من طرف احد الموظفين لنتشر عبر تقنيات الواتساب . ;و الصحفي له معرفة بغالبية الموظفين ..لينتهي البحث بعد 10 ايام
انا حاليا موقوف عن العمل ولا اعرف مالعمل...لا اعرف هل ستجري الامور بشكل اداري يعني التوقيف المؤقت عن العمل ومن بعد دلك المجلس التاديبي ام منحى قضائي
الصحفي مستعد للشهادة امام جميع سواء المجلس التاديبي او المحكمة في حالة المتابعة لا قدر الله..
هو مستعد لتبرئتي .هو لم يتم استفساره الى حدود الساعة عن مصدر المقال ولم يتم استدعائه من طرف الشرطة
مالحل من فضلكم جزاكم الله عنا كل خير..
استسمح على الاطالة

تعليق أضف تعليق

إجابة واحدة
3.6k إجابة - مستشار قانوني - متخصص
اسأل هذا الخبير
أنا لا أرى في كل هذا سوى كشفا للسر المهني وهو يستدعي ...

اُحصل على الإجابة كاملة

منذ 8 أعوام (معدّل: منذ 5 أعوام)
تصفيق

تعليق