استشارة حول فصل من فصول مدونة الاسرة

السلام عليكم.
الولا النص هي كتالي ...
--------------------------------------------------------------------------------
فقد جاء في أحد الأحكام ما يلي:" وحيث إن الثابت من أوراق الملف كون عقد الزواج أبرم بين الطرفين بتاريخ 30/03/2004، في حين أن البنت...ازدادت بتاريخ 18/08/2004 وحيث تبعا لذلك تكون البنت...ازدادت لأقل من أمد الحمل الذي هو ستة أشهر، كما يستفاد أيضا أن عقد الزواج أبرم بين الطرفين إبان حمل الزوجة.
وحيث يكون الزواج باطلا طبقا للمادة 57 من مدونة الأسرة، إذا وجد بين الزوجين أحد الموانع المنصوص عليها في المواد 35 إلى 39.
وحيث تشير المادة 39 من مدونة الأسرة إلى أن من موانع الزواج المؤقتة وجود المرأة في علاقة زواج أو عدة أو استبراء.
وحيث يقول الحطاب في كتاب مواهب ذي الجليل:" من زنا بامرأة ثم تزوجها قبل الإستبراء فالنكاح يفسخ أبدا و ليس فيه طلاق ولا ميراث ولا عدة وفاة، والولد بعد عقد النكاح لاحق فيما حملت به بعد حيضة إن أتت به لستة أشهر من يوم نكاحها و ما كان قبل حيضة فهو من الزنا لا يلحق به".
--------------------------------------------------------------------------------
عقد الزواج الخاص بي ابرم في تاريخ 18-04-2018 في حين ان الابن ولد بتاريخ 28/08/2018 وبالتالي تكوم مدة الحمل بعد عقد الزواج هي 4 اشهر و 10 ايام.

الزوجة كان لها معي علاقة غير شرعية بعد ان اخبرتني انها حامل وفي شهرها 3 تزوجت بها على نيت ان الطلف مني بعد الولادة كثرة المشاكل واليوم هي في دار اهلها الطفل سيكمل عامه الاول يوم 28 في هدا الشهر اي بعد يومان من وضع الإستفسار.

الطلف قمت بالإعتراف به ووضعه في الحالة المدنية.

الإسئلة.
----------
1- هل ما جاء في انص اعلاه لايزال ينطبق علي وهل عقد الزواج هدا باطل؟

2- هل يمكنني طلب الخبرة الجينية للطفل بعد هده المدة؟ خصوصا انها في بعظ الاحيان عند المشاحنات اخبرها انه ابني ولن اتخلى عنه تجيبني بــ من قال لك انه ابنك؟ .

3- ادا تم اجراء الخبرة الطبية وتبين انه ابني هل يحق لها رفع اي دعوة قضائية علي في هدا السياق؟
4- بالنسبة للطلاق انا جربت معها كل الحلول وترفضها بالمرة وتقول ادا ارت الطلاق ادهب للمحكمة ( هدا لتستفيد من تعوضاتها ومن حقها) لاكن كيف تحدد المحكمة النفقة وتعويضاتها علما اني لا املك عمل قار بل اعمل من النت.

هنالك اسئلة كثير في دهني لاكن اكتفي بهدا القدر جزاكم الله خيرا.