السلام عليكم استادي:انا لدي مشكل و اود منكم ان تجيبني عليه من فضلكم.انا رفعت عليا دعوة قضائية شكاية متعلقة التشهير مع الإساءة بسمعة الغير.ويتعلق الأمر بنشر وثيقة رسمية عبارة عن مراسلة بين باشا مدينة ومدير دار العجزة من أجل نقل شخص إلى دار العجزة.وقد تم نشر الوثيقة في حساب الفيسبوك الخاص بي دون أن أعرف من المسؤول.والمشتكية هي بنت العجوز اللذي نقل إلى دار العجازة التي هي مستشارة جماعية .وحسابي تعرض للقرصنة.وقد قام الدرك بإستدعائي أنا وشخص أخر متهم معي أدليت أنا بأقوالي التي كانت على الشكل التالي:
-أؤكد لكم أنني لست من قمت بهذا الفعل.
-صفحتي الإلكترونية بالفايسبوك تعرضت للقرصنة من طرف شخص مجهول وأستغل علاقتي الطيبة مع المشتكية وأسرتها ليقوم بنشر هذه الوثيقة تحت إسمي دون أن أعرف السبب أو الدافع.
-ليس لدي أي عدواة أو دافع لإقتراف هذا الفعل المشين في حق المشتكية.
الشخص الثاني أدلى بأقواله وكانت كالتالي:
-الحساب المصرح به من طرف المشتكية لا صلة لي به ولا يمث لي بصلة.
-حسابي هو الإسم والكنية مقلوبة عكس الكنية واللقب.
-هذه الإدعاءات مفبركة تحركها حسابات سياسية.
-بيني والمشتكية تنافس سياسي وجمعوي داخل الدوار لأزيد من 4 سنوات.
وقد قام الوكيل بمتابعة أنا وحدي وذالك من أجل إفشاء أمور شخصية طبقا لقانون الصحافة ضهير 1958.
وقد تم تحديد تاريخ الجلسة الأولى.
أسئلتي هي كالتالي:
مادا يعني قانون الصحافة رغم أني لست صحافيا؟
-هل سيتم متابعتي من طرف النيابة العامة إذا تنزلت المشتكية ؟
-ماالأحسن التنازل أم الصلح؟وهل ستتم متابعتي إن كان هناك صلح من طرف النيابة العامة؟
-وماهي العقوبة في حالة أخذي بالفعل.
وبماذا تنصحني في هذه القضية.ولمعلوماتكم لست قادرا على تكليف محامي لضروفي المادية.
وحسابي في الفيسبوك لا أستطيع الدخول إليه منذ ذالك الوقت بسبب قرصنته؟