1réponse
vues
ادعاء باطل بالضرب والجرح بواسطة السلاح
Pénal
Posée
في غشت 2023 وأثناء اشتغالي كحارس أمن خاص في محرك الخيول بموسم مولاي عبد الله مع شركة العمرة وفي يومي الثالث من العمل العابر الذي كانت مدته 11 يوما كنت أشتغل كحارس لباب تدخل وتخرج منه الإسعاف ، رجال الدرك الملكي و القوات المساعدة لا غير وهاته المعلومات تم إعطاؤها لي من طرف مسؤولي الدرك و القوات المساعدة وكذلك رؤساء عملي في لحظة امتلئ فيها المحرك عن أخره و اكتظت الجماهير طلب مني مسؤول في القوات المساعدة و أخر من الوقاية المدنية اخراج بعض الجماهير التي كانت تريد الخروج لكن المدرجات مكتظة ولا يمكنهم الوصول الى الأبواب الرئيسية قمت بفتح الباب وكان يرافقني زميلي في العم منه صندله وجرح في رأسه قمت بحمايته وتسليمه لأمه الشيء الذي ظل في بالي ،خلال عملية دخول الناس فاذا بي أفاجئ بلكمة من الخلف استدرت أجد شخصا يسبني سألته ماذا بك و أنا أضحك فمن عادتي الضحك في المواقف السيئة لتبريد الأوضاع فقال لي إنها زوجت يا ابن … قلت له ما بها زوجتك فقام بلكمي مرة أخرى وقال أنا ادخل وهي لا كيف ذلك يا ابن … استفزني واردت رد اعتباري لكن ليس بالمثل فقلت لو ذكرته أن الدخول ممنوع سيهدأ قمت بإمساك الباب من خلفه وقلت له اذا مان الأمر هكذا فالدخول ممنوع من الأصل هل يعجبك هذا ؟ ظل يسب في وقام بإمساكي من قميصي قمت بدفعه لأتخلص من قبضته و ذهبت للبحث عن مسؤول لأشتكي له طلبا لرد اعتباري فاذا بي أفاجئ بلكمات من كل جهة أفتح عيني بعد وهلة وانا أرى الصواعق وأنتظر الموت لأجد المعني بالأمر ووالدته و شخص ثالث ينهالون علي بالضرب من كل هب وصوب فيما اكتفت الزوجة بالبكاء وتقول لي بالحرف عجبك هادشي هادشي لي باغي؟ حاول زميلي ان يقوم بتفريقينا لكن حالما تعرض للضرب رجع للوراء وقام بجلب رجال الدرك الملكي الذين اقتادوني فقط أن و هو الى أمام المحرك حيت يوجد تمع كبير لرجال الدرك بمختلف رتبهم و سياراتهم المركونة قدمونا لضابط برتبة كولونيل ليخبرهم باقتيادنا لضابط صف برتبة أجودان شاف هذا الأخير تساءل عن أين رأى الشخص الذي لكمني ليجيبه أنه يمتلك محلا لبيع التبغ فوق ويقول له نعم عرفت أين رأيتك بعدها طلب من رجال الدرك اقتيادنا الى مركز الدرك المتواجد بالقرب من الضريح عند وصولنا لمركز الدرك أدخلوني وتركوه خارجا وطلبوا منه الذهاب الى الطبيب ضللت انتظر الى وقت متأخر من الليل ولم أقتت شيئا منذ الصباح الى أن عاد و استمعوا له ولزوجته ليقوموا بإدخالي والاستماع الي حالتي التي كنت عليها كنت أطلب منهم ومنذ وصولي الذهاب الى الطبيب لأنب لم أكن أسمع سوى الصفير في أذني مع ألم شديد و جروح ناتج عن القمش و الضرب الذي تعرضت له الا أنهم أخبروني أنه لا يمكنني التزمت الصمت لأني لم يسبق لي أن مررت بمثل هاته المواقف و ظننت أن الحقيقة ستظهر وعلقت أمالي بالله ككل مرة قاومت الألآم والبرد فقد تم تمزيق قميص العمل الذي كنت أرتديه ليصبح حبلا تمت مصادرته اثناء ادخالي للزنزانة وأعطوني قميصا يوم تقديمي للوكيل مررنا عند الوكيل لأتفاجأ بأن الزوج قدم شهادة ب 28 يوما و الزوجة ب 20 يوما سألهم الوكيل عن الواقعة فأخبروه أني منعتهم من الدخول من الباب الرئيسي وليس الباب الخاص بالإسعاف و ان سبب الشجار أني اعتديت على الزوج ب دفع حاجز وليس باب وأكد الوكيل وكذا المحامي الذي وكله لي والدي أخبرهم الوكيل أنني شخص مهذب ولي شهادات و أدرس و أنني حصلت على شهادة حسن السيرة والخلق حتى أثناء اجتيازي التجنيد الاجباري وان أخطأت في حقهم امتنعوا عن السماح وقال لست الوحيد المضرور بل حتى والدتي فسأله عن السبب الذي جعله يقوم بالفحص لدى طبيب خاص وليس عام فقال له أنه ذهب وأخبروه أنهم يقومون ب فحص عدد محدد كل يوم أو شيء من هذا القبيل فتم الطعن في الشواهد الطبية وأمر الوكيل بالخبرة أخبر الوكيل رجال الدرك بمرافقتهم ليقوموا بعد ذلك بإرجاعي الى الحجز الاحتياطي وفي الطريق أخبروا لدركي الذي يرافقنا أنه يجب اقتيادنا الى مركز المدينة وليس المركز الذي كنت فيه بعد أن وصلنا قاموا بإخبار المدعي أنه يجب عليه الحضور غدا على الساعة 8 لإجراء الخبرة و قاموا بإرجاعي الى نفس المركز في هاته الليلة جاء أحد الدركين وطلب منب الرشوة فأخبرته أن هاتفي ليس معي ولا أذكر رقم والدي بعد مدة قصيرة أحظر هاتفي وأخرجني من الحجز كنت أفكر في شخص يسجل اتصالاته كي أتصل به ليسجل الحديث لكن عقلي لم يكن معي في تلك اللحظات ليسألني ماذا يشتغل والدي أجبته بعفوية والدي عاطل فأخذ الهاتف من يدي بسرعة و دون تفكير قلت له يمكنني توفير المال يلزمني فقط مدة لأخرج ويمكنني اعطاءه ما يريد لكنني بريء فقال لي سأفعل هذا الخير لوجه الله
وكلت أمري لله وعدت الى الحجز الاحتياطي في الصباح استيقظت وكلي أمال أن الحقيقة ستظهر وأن الخبرة ستكون في صالحي
الى أن صدمت بأن الخبرة أعطته 25 يوما مقابل 19 لزوجته انتظرت بعد ذلك لينادي علي أمام قاضي التحقيق الذي أراد أن تكون الجلسة الأولى محاولة للصلح وأخبرني أنه من أجل بضع دريهمات قمت بفعل قد يودي بي فالسجن لسنين طويلة في تلك اللحظة اختلطت الدموع في عيني ولم أقوى على حبسها فخرجت وقلت له أنا لم أقم أصلا بأي فعل كي تتم ادانتي فقال لي ماذا تريد اخبار الناس به قلت له ان كان الاعتذار سينهي هذا هنا و رغم أنني لم أقم بأي شيء الى أنني أعتذر منكم و نظرت الى الزوجة و أخبرتها والدموع في عيني أنا ضربتك أختي؟ تم ارجاعي الى الحجز خرج الكل ومر الكل في الحجز المتواجد بالمحكمة لأظل وحيدا مع شخص متهم بشيكات بدون رصيد أفرج عنه في حين تم اقتيادي الى سجن سيدي موسى في أثناء مرورنا أمام قاض التحقيق كان والداي خارج أسوار المحكمة أخبرهم الناس أن الشخص الذي قام بتوصيل المدعي هو ذاك الجالس في المقهى ذهب والدي للتحدث معه وأخبره أني بريء و ان لم أكن فهو مستعد للحلول الودية مثل تعويضات الطبيب الدواء والاعتذار ... أخبره الشخص أنه فاعل خير و سيتدخل لتهدئة الأوضاع و أن المدعي لا يمكنه القيام بشيء دون حضور والده أو أخوه فشكره والدي ليتفاجأ أنه نفسه والد المدعو عند الزيارة في الأسبوع الموالي أخبرني ولدي أنه تمت المطالبة بتعويضات قدرها 9 ملايين طلبت منهم الهدوء وترك الأمر لله وللعدالة لكن قلب الوالدين لا يهدئ ضلت المفاوضات الى أن بقي تلاث أيام للجلسة ليصل مبلغ التعويض الى 18500 درهم تساعد الوكيل في إعطاء أوامره وكان خروجي بسرعة فور تسلمهم لتنازل الحق المدني الذي لا أعترف به نظرا لبراءتي بل هو فقط خطوة لمتابعتي في حالة صراح خلال الجلسة التالية طالبت بالاستماع للشاهد و هو زميلي في العمل والحارس الذي كان يمسك السلسلة في الجلسة الموالية استمع له قاضي التحقيق و فعلا اعترف انه لم يكن بيدي أي سلاح و ان السلسلة والقفل كانا بيده و هو من قام بإغلاق الباب بعد ذلك لم أسمع بأي تعيين لأي جلسة
بعد بضعة أيام من خروجي من السجن جاءتني فرصة عمل كتقني في شركة مختصة في تركيب وتزويد المصحات والمستشفيات بالغازات الطبية بدأت العمل , مرة أربعة أشهر لتحصل بعدها الشركة على عقد لتركيب أنابيب الغازات الطبية في القصور الملكية وأثناء الدخول و عند باب القصر الملكي بالدار البيضاء الحبوس ثم منعي من الدخول و السبب أنه مشكوك في أمري كنت متحفزا لأني سأدخل ذلك المكان وكلي نشاط و حيوية للعمل هناك فقد كان حلما منذ الطفولة تبخر بسبب أفعال لم أرتكبها جاء بعد ذلك صاحب الشركة ليتفاجأ بعدم دخولي خاطبني بمهنية وأخبرني أننا هنا للعمل وليس هنالك من داعي لمثل هاته المشاكل وهذا حقه أعطاني مدة يومين لأحل مشاكلي و لأقوم بجمع وثائق من اجل إتمام ابرام عقد العمل كتابيا لكن لم يهنئ لي بال وضل في دماغي هذا الموقف والخوف من تكراره فأخبرت الشركة أني لن أكمل العمل وأنني سأكمل دراستي لكن السبب الحقيقي هو خوفي من المشاكل و السقوط في مثل هاته المواقف بعد هذه الواقعة أخبرني الناس أن المعني بالأمر له عدة سوابق مشابهة حيث تنتهي بتنازلات مقابل تعويضات مادية الى أنني لا أملك معلومات كافية ولا اثباتات على ذلك
0 commentaires
لا توجد تعليقات بعد
كن أول من يضيف تعليقاً