1réponse
vues

استشارة قانونية حول عملي

Administratif Répondue
Posée
بعد التحية و السلام.. انا امراة حاصلة فقط على الاولى باكالوريا لم استطع اكمال دراستي لظروف ما لكن لم تعمنعني هذه الاخيرة من مزاولة هواياتي كالرياضة و المسرح و من خلالهما تلقيت عدة تكاوين لتنميتهما. في سنة 2018 شتنبر بدات العمل مع مؤسسة تعليمية خصوصية كمعلمة رياضة لكل المستويات و كنت انا المعلمة الوحيدة للرياضة بحيث كانت فترة عملي كباقي المعلمات لكن راتبي الشهري لم يتغير عن راتبي وقت التدريب بنفس المؤسسة بالرغم انهم اتفقو معي على زيادة الراتب بعد قضاء مدة التدريب اضافة الى انهم لم يسجلوني بالضمان الاجتماعي رغم طلبي ذلك مرارا و تكرارا المهم اغضضت اهتمامي بهذا نظرا لحاجتي الماسة الى العمل قضيت سنتين الى اليوم انا الان حامل في شهري السابع المؤسسة اقتطعت نصف راتبي لشهر مارس و ابريل و ماي علما انني اشتغلت في فترة الحجر الصحي كنت اسجل حصصا للتلاميذ رغم وهني بسبب الحمل و اوقفت بعد ذلك الراتب. اتصلو بي قبل ايام و اخبروني بانهم بصدد البحث عن معلمة اخرى نظرا لاني لا استطيع اعطاء اي حصص للتلاميذ بعد الولادة. كل هذا جعلني في حيرة من امري و لم اجد شخصا استشيره بالموضوع اتمنى ان تساعدوني في هذا الموضوع دمتم
0 commentaires

لا توجد تعليقات بعد

كن أول من يضيف تعليقاً

une réponse

1 de 1 expert

Réponses vérifiées

إجابة موثقة

أنت مستخدمة رسمية مع المؤسسة التعليمية ولا يمكنها فصلك عن العمل بسبب حملك أو آثار الوضع، وبالتالي فإن كل إنهاء لعقدك يعتبر فصلا تعسفيا يعطيك الحق في المطالبة بالتعويض، ...

Votre réponse est prête !

Rejoignez plus de 3 000 utilisateurs qui ont obtenu une réponse personnalisée.

Expert

Plus de 30 ans d'expérience cumulée

Nos experts maîtrisent les différentes branches du droit marocain.

Market

Spécialisation locale

La réponse tient compte de la législation applicable dans ce pays.

Guarantee

Garantie 100 %

Non satisfait ? Demandez un remboursement intégral.

No Risk

Zéro risque — Remboursement garanti si le service ne vous convient pas.

Voir la réponse complète*
ou
Demander une consultation urgente**

* Les prix sont indicatifs et peuvent varier selon la complexité du dossier.

0 commentaires

لا توجد تعليقات بعد

كن أول من يضيف تعليقاً

Protégé par reCAPTCHA Confidentialité et Conditions de Google