كيف أبلغ بضابط طبيب عسكري

لدي مشكل مع عسكري شاد جنسيا و ينتحل صفة مدير شركة بناء مع العلم أنه طبيب عسكري و يستعمل جهاز التحكم في البشر عن بعد و التابع للمؤسسة العسكرية. هدا الجهاز بمكن أن يصدر به حكم على الأبرياء أب يتحكم عن بعد في عقل القضاة و المحامون و وكيل الملك و حتى رجال الشرطة هذا الجهاز يستعمل في الطب النفسي العسكري لكن هذا الضابط يعتدي و ينهب علنا عقارات عائلتي و يغتصب الشباب بالتحكم في عقولهم و يحبط كل محاولة شكاية أو تبليغ. بمكنكم الإطلاع على الجهاز في الأنترنت فهو يستعمل في المؤسسات العسكرية منذ الستينات و هو الجهاز نفسه الذي قتل به البرلماني أحمد الزايدي و باها في فاجعة واد الشراط.
هذه العصابة من الأطباء العسكريين يستغلون عدم المراقبة و يستهدفون ضحايا شباب من أجل الإعتداء عليهم و إفساد حياتهم المهنية كما يستعملونه ضد السياسيين لأنهم يستهدفون بعض المناصب السياسية. فهم يتحكمون في المواطنين مثل الكراكيز. و حتى الأنضمة المعلوماتية و الهواتف يخترقونها و يتحكمون بها. يعني لا شرطة قضائية و لا نيابة عامة ممكن أن تتطلع على جرائمهم و مشكلتي معهم منذ سنة 2013 حيث لازلت أمنع من العمل و سبق و أن حرمت من شهادتي كمهندس دولة مدني و أعيش اليوم ضروف صعبة و عمدا كي لا أجد المال الكافي للتشهير بهم أو للتبليغ عنهم بطريقة الفضح مع العلم أن العصابة تطالبني بممارسة الشدود كي يتركوني أعمل. المطلوب هو كيف يمكن لي طلب حقي و توقيف هؤلاء المرضى الدين لاتراقبهم إدارتهم مع العلم أني أتفادى كل نزاع أو كارثة لأني أعرف مكان عملهم في البناء و كيف للدولة أن تسمح لمخلوق شاد مخنت ان بمارس عملين في نفس الوقت و تترك جهاز خطير جدا في أيدي مثل هذه المخلوقات و بدون مراقبة.؟! المرجو الإفادة لأن السيل وصل الزبى و لاأريد أن أقضي ماتبقى في حياتي في السجن لأن في كل مرة تراودني فكرة قتلهم. لأنهم يمسون بشرفي و عرضي و يصورونني منذ سنة 2013ذاخا حرمة بيتي و أمي،فهم يحاولون كسر شرفي و نفسيتي حتى يحولون أفكاري للشدود الجنسي ناهيك أنهم سجنو أمي و أختي الصغيرة بتهم ملفقة و حاولو نهب عقارنا و نهبو بالتربص و التجسس ما لا يقل عن 3 ملايير سنتيما من عقارات عائلتي.... إلى غير ذلك. فمن الممكن أن تتخيل شاد مخنت كريه الرائحة أعطيت له تكنولوجيا التحكم كما يشاء في العنصر البشري و بدون مراقبة. فهو يشتم و يغتصب و يسرق بدون سبب أو مسؤولية و يجنن الناس لأن الجهاز يمس الذماغ بأشعةX الخطيرة و الجهاز دوره علاج العسكريين عن بعد وقت الحروب و المناورات. فأصبح هدا الضابط المخنث بوطيب كريم يستعمله في مناورات نفسية عسكرية تجاه المواطنين الأبرياء و بدون سبب أو دافع. فقط لأنهم مرضى و ينتقمون من الناس فحتى ذاخل المساجد يستعملون هذه الطريقة لتكفير ضحاياهم و السيطرة على معتقداتهم مع العلم أنه يبحث أو يستدرجني لقتله و لا فائدة من ذلك!!!