عائلة زوجتي هجموا علي ويطلبون جلب أغراضها مع تهديد من طرف إخوانها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : عقدت عقد الزواج في 15 ماي 2018 واخبرتهم بأن الزفاف في شهر ديسمبر 2018 .وفي 20 يوليوز اتصلت بي زوجتي وهي تبكي بأنها عائلتها يلوموها بأن زوجك من عائلة بدون مستوى ويطلبون منها الطلاق مع الإهانة ودرب. فكان جوابي لها انتي زوجتي إدا كنت تستطيعين الصبر حتى تفعلي الزفاف تبارك الله، وإن لن تصبر فاتي إلى بيتي مع والدي، وفي اليوم الأول الذي أتت فيه عندي صباحا. تهجموا عائلتها إلى بيت والدي يطلبون ابنتهم ويتهموننا بأني سرقت الذهب والمال.فدافعت عن بيتنا حتى خرجو. وفي الصباح ذهبت انا وزوجتي إلى قسم الشرطة فقالو لنا اذهبوا إلى بيتكم وإن عادو مرة أخرى استدعونا ،عندها كنا في هناء وسعادة حتي شهر غشت وانا اشتري كل مرة آتات البيت حتى شريت كل ما يخص. وفي شهر شتنبر إلتقتا خالت زوجتي. امرأتي في السوق فقالت لها بأن امك مريضة وقالت لها. (هاتك تلك امك أما زوجك يعوض بزوج اخر ) فبدأت تقول لي منذ داك اليوم اريد رؤية امي، فأخدتها الى امها بدعوة زيارتها وكذالك عسى أن يكون خيرا في جمع الشمل، فمنذ ذالك وانا في مشاكل حتى وصلت يوم 27 أكتوبر خرجت من بيت الزوجية بدون اذن وانا في العمل وعند رجوعي اتصلت بها لكي تأتي إلى البيت لحل المشكلة التي جعلتك ترحل.فأجابتني لن ارجع الى ذاك البيت ،فقالت لي كلام فاحش... ) .فانتضرت يومين ،عندها ذهبت إلى المحكمة يوم 31 أكتوبر بطلب خروج الزوجة بدون إذن، فا مرت 4 ايام حتى توصلوا بورقة الاستدعاء من طرف المحكمة للحضور يوم 14/11/2018 .فاتصلت بي زوجتي بأنها تريد شراء الدواء فالتقيتها وعندها سألتها بالله عليك لماذا فعلت هذا كله فاجابتي ادا كنت تريد زوجتك فكتري لي شقة عندها سأكون متفهمة..، معك فقمت باكراء الشقة. لأنني لا أريد المشاكل وانا في أول أيام زواجي ✋.وفي يوم 08/11/2018 تقدمت بتنازل عن مقال الذي تقدمت به إلى المحكمة. وفي داك اليوم بضبط عندما تأكدت زوجتي بأنني تنازلت ،تفاجأت في المساء بعاءلتها يهاجموني وهي معم ويطلبون باستخراج آتات البيت وملابسها بالعنف. فاعترضت سبيلهم حتى اتو الشرطة فقالو لزوجتي هل تريدين الذهاب معم قالت لا. المهم نزلت معها حتى اقتنعت بأنها يرغمونها بالتهديد ويحرضونها علي.وفي 15/11/2018 ليلا انا خرجت إلى المقهى وعند رجوعي تفاجأت بالشرطة في باب المنزل وعند دخولي تم استجوابي فرأيت زوجتي متغيبة في الأرض وامها تسبني فطلبوا رجال الأمن الاسعاف فركبت معها الى المستشفى فلم يجدو اي شيء فيها مجرد غيبوبة بسبب الأمعاء فطلبو مني الشرطة الذهاب إلى البيت لان امها رفضت مجيء زوجتي معي إلى المنزل. وفي 16/11/2018 جاءت الشرطة وامها وزوجتي إلى البيت فقدمت لي الشرطة استدعاء ليوم الاتنين بدعوة أن زوجتي رفعت شكاية بأنني اسبها. واخدت ملابسها وخرجوا. (الله يجزيك هد القصة مخطط لها بين زوجتي وعائلتها. فنصحوني الله يجزيكم مع العلم ليس لدينا اولاد ولا اي شيء. فتعبت كثيرا منذ أن اخدتها إلى بيت امها لزيارتها وشكرا